عندما وهل....
بدون مقدمات...
عندما يتوقف الشيخ النافذ عن إدارة أمواله عن طريق اشخاص وتسخير نفوذه لتصل المناقصات والصفقات لذاك الصبي!! ...وعندما يكفون عن لوي عنق القوانين لمصالحهم الخاصة والتلاعب بسوق المال!!وعندما ينتهي ذاك الذي!! عن جعل غرفه التجاره غرفه من غرف بيتهم العامر بأموال صغار التجار!!.. وعندما يسمح مزاج اباطرة العقار ويشير بطرف عينه.. لتلك التي تضع يدها على الأراضي؟؟ وبعد أن باعوا للناس اراضي بمئات الألوف وهي التي كانت مردم نفايات في سابق العصر والأوان!! وعندما اخرج الناس من العمران ليسكنوا الخليان!! وأبدلوهم بمدحت!! وفؤاد!! وراجو!! وجو!! داخل المناطق الحضريه ..كل ذالك طمعاً في الإيجار وبعد عشرات السنين سيستمتع تاجرنا بعد النسافات التي تحمل انواط التثمين الحكومي!! وعندما لعبوا لعبتهم الخبيثه وحوطوا المناطق السكنيه بالمباني!! وبعدها بخشم الدينار غبشوا عليها وجعلوا السكنيه استثماريه!! حتى اخرجوا أهلها منها كارهين!! وعندما استذبحوا في سبيل تثمين تلك المنطقه!! وبعد تثمينها أرادوا شرائها من الدوله وجعلها منطقة تحت مسمى مد رجلك وكاد يجن جنونهم عندما رفض الشريف عرضهم وقضبهم الباب!!وعندما يحتكر ذاك التاجر تلك السلعه ويضع لمساته على قانون يجرم كل من يستورد السلعه من بلد منشئها !! وعندما عبث الوكيل بالوكالات وتلاعب بالأسعار وبدأ يفرض الأتاوات!! ..وعندما يمرض الصاحي وتتدهور صحته ولا يملك فتامين واو!! الذي سيمهد له طريقه للعلاج في الخارج حتى لو كان مرضه لايرقى ان يعد مرض!! فيرضى بأمره الواقع بأن يكون فأر تجارب لقصصايب وزارة الصحة!! ويتساءل هل سيموت بعلته ام بحسرته!!..وعندما اجد طالب قد حمل حقيبه تعادل نصف وزنه!! وفي كل يوم!! ليعود مثل ما ذهب لم يتعلم شي!! وقد تشتت ولي امره من مناهج تربك العقل!! ومقدار الحشو التي تحتويها الصفحات!! فلا يجد نفسه إلا عاجزًا أمام هذه الكارثه إلا أن يلتقط هاتفه ليستعين بمعلم خصوصي! والذي يأتي بدوره لينهب بطريقته التربويه اموال الناس في دوله كفلة التعليم المجاني لمواطنيها الصغار!! .. وعندما تذهب عشر سنين من عمري وانا معلقه في شقه وقد ضاقت علي الارض ولم ترحب واجدُ نفسي واثاثي وابنائي في ذلك المربع الاسمنتي في انتظار دوري في الرعايه السكنيه..وعندما اخرج في كل صباح لأجد تلك النعمه التي يبدأ مشواري معها كل يوم ولا اصل إلى عملي إلا وقد كفرت بهذه النعمه!! ولعنتها!!!..وعندما اخرج مع ابنائي للتنزه لأجد نفسي وسط حشود من الناس!! ذهبوا لنفس الغرض!! واجتمعوا في اماكن قليله في بلد من اغنى بلاد العالم وافقرها سياحيًا!!..وعندما التفت لذاك الجهد الخرافي لنقل البلد وتطويره إلى نهب البلد وتدميره!!..وعندما اسير في الشوارع وارى اعمال الطرق واوامر الصيانه الدوريه والجذريه ارى التنفيع واضحاَ كالقمر ليلة تمامه!! ..وعندما ارى الإستهتار والرعونه والغش في الاغذيه وصحة الناس!! وأرواحهم التي باتت المهدده بقضمه من تلك الأطعمه..وعندما ارى الجمبزه والإلتفاف على القانون!! وعندما يهز القضاء في عيون الشعب فقط لعين شخص!! أو لبط عين شخص آخر!! استغرب هل بقي لنا في هذا البلد موطئ قدم ..هل هو وطنٌ لي ومليون آخرين ام هو لبضع مئه او الف من المتنفذين والتجار!!...هل وضع القانون لحمايتي ولاسترداد حقوقي إذا سلبت!! ام ليكفل لذاك المتنفذ لمزيد من الحريه في اللصوصيه والسرقة!!!! ...هل لدولة القانون اوتاد ضربة في اعماق ارضها ولايمكن هزها او التلاعب بها!! ام هي اطناب تزال وتعدل حسب العرض والطلب!! .. هل نستطيع ان نقول اننا في بلد عداله! ام في بلد نذاله!!.. هل يستطيع من مسكر بابه ومشغل ليته وكافي خيره شره ان يأمن على سمعته وشرفه من ألسنةٍ حداد!!تلطمت بالحريه!!.. هل لي من مجيب ام ان ماجئت به عجيب ويعد من غريب الغريب!!!!
عندما يتوقف الشيخ النافذ عن إدارة أمواله عن طريق اشخاص وتسخير نفوذه لتصل المناقصات والصفقات لذاك الصبي!! ...وعندما يكفون عن لوي عنق القوانين لمصالحهم الخاصة والتلاعب بسوق المال!!وعندما ينتهي ذاك الذي!! عن جعل غرفه التجاره غرفه من غرف بيتهم العامر بأموال صغار التجار!!.. وعندما يسمح مزاج اباطرة العقار ويشير بطرف عينه.. لتلك التي تضع يدها على الأراضي؟؟ وبعد أن باعوا للناس اراضي بمئات الألوف وهي التي كانت مردم نفايات في سابق العصر والأوان!! وعندما اخرج الناس من العمران ليسكنوا الخليان!! وأبدلوهم بمدحت!! وفؤاد!! وراجو!! وجو!! داخل المناطق الحضريه ..كل ذالك طمعاً في الإيجار وبعد عشرات السنين سيستمتع تاجرنا بعد النسافات التي تحمل انواط التثمين الحكومي!! وعندما لعبوا لعبتهم الخبيثه وحوطوا المناطق السكنيه بالمباني!! وبعدها بخشم الدينار غبشوا عليها وجعلوا السكنيه استثماريه!! حتى اخرجوا أهلها منها كارهين!! وعندما استذبحوا في سبيل تثمين تلك المنطقه!! وبعد تثمينها أرادوا شرائها من الدوله وجعلها منطقة تحت مسمى مد رجلك وكاد يجن جنونهم عندما رفض الشريف عرضهم وقضبهم الباب!!وعندما يحتكر ذاك التاجر تلك السلعه ويضع لمساته على قانون يجرم كل من يستورد السلعه من بلد منشئها !! وعندما عبث الوكيل بالوكالات وتلاعب بالأسعار وبدأ يفرض الأتاوات!! ..وعندما يمرض الصاحي وتتدهور صحته ولا يملك فتامين واو!! الذي سيمهد له طريقه للعلاج في الخارج حتى لو كان مرضه لايرقى ان يعد مرض!! فيرضى بأمره الواقع بأن يكون فأر تجارب لقصصايب وزارة الصحة!! ويتساءل هل سيموت بعلته ام بحسرته!!..وعندما اجد طالب قد حمل حقيبه تعادل نصف وزنه!! وفي كل يوم!! ليعود مثل ما ذهب لم يتعلم شي!! وقد تشتت ولي امره من مناهج تربك العقل!! ومقدار الحشو التي تحتويها الصفحات!! فلا يجد نفسه إلا عاجزًا أمام هذه الكارثه إلا أن يلتقط هاتفه ليستعين بمعلم خصوصي! والذي يأتي بدوره لينهب بطريقته التربويه اموال الناس في دوله كفلة التعليم المجاني لمواطنيها الصغار!! .. وعندما تذهب عشر سنين من عمري وانا معلقه في شقه وقد ضاقت علي الارض ولم ترحب واجدُ نفسي واثاثي وابنائي في ذلك المربع الاسمنتي في انتظار دوري في الرعايه السكنيه..وعندما اخرج في كل صباح لأجد تلك النعمه التي يبدأ مشواري معها كل يوم ولا اصل إلى عملي إلا وقد كفرت بهذه النعمه!! ولعنتها!!!..وعندما اخرج مع ابنائي للتنزه لأجد نفسي وسط حشود من الناس!! ذهبوا لنفس الغرض!! واجتمعوا في اماكن قليله في بلد من اغنى بلاد العالم وافقرها سياحيًا!!..وعندما التفت لذاك الجهد الخرافي لنقل البلد وتطويره إلى نهب البلد وتدميره!!..وعندما اسير في الشوارع وارى اعمال الطرق واوامر الصيانه الدوريه والجذريه ارى التنفيع واضحاَ كالقمر ليلة تمامه!! ..وعندما ارى الإستهتار والرعونه والغش في الاغذيه وصحة الناس!! وأرواحهم التي باتت المهدده بقضمه من تلك الأطعمه..وعندما ارى الجمبزه والإلتفاف على القانون!! وعندما يهز القضاء في عيون الشعب فقط لعين شخص!! أو لبط عين شخص آخر!! استغرب هل بقي لنا في هذا البلد موطئ قدم ..هل هو وطنٌ لي ومليون آخرين ام هو لبضع مئه او الف من المتنفذين والتجار!!...هل وضع القانون لحمايتي ولاسترداد حقوقي إذا سلبت!! ام ليكفل لذاك المتنفذ لمزيد من الحريه في اللصوصيه والسرقة!!!! ...هل لدولة القانون اوتاد ضربة في اعماق ارضها ولايمكن هزها او التلاعب بها!! ام هي اطناب تزال وتعدل حسب العرض والطلب!! .. هل نستطيع ان نقول اننا في بلد عداله! ام في بلد نذاله!!.. هل يستطيع من مسكر بابه ومشغل ليته وكافي خيره شره ان يأمن على سمعته وشرفه من ألسنةٍ حداد!!تلطمت بالحريه!!.. هل لي من مجيب ام ان ماجئت به عجيب ويعد من غريب الغريب!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق